عجائب الدنيا السبع
- عجائب الدنيا السبع في عالمنا القديم كانت أهرام الجيزة ، وحدائق بابل المعلقة ، وكولوسوس رودس ، ومعبد ديانا في أفسوس ، وتمثال جوبتر في أثينا ، وضريح موسولاس ، ومنارة الأسكندرية.
الأهرامات
- اشترك في بناء هرم خوفو الأكبر 100.000 رجل ، بنوه في عشرين عاماً ، منذ 6600 سنة لتنعم روح الملك ورفاته بالأمان في ضريح يليق بمقامه.
حدائق بابل المعلقة
- حدائق بابل المعلقة بناها الملك نبوخذ نصر داخل قصره.
- عبارة عن أربعة أفدنة على شكل شرفات معلقة على أعمدة ارتفاعها 75 قدماً.
تمثال كولوستوس رودس
- كولوستوس رودس عبارة عن تمثال من البرونز عملاق.
- أقيم في مدخل ميناء جزيرة رودس ، يطل على بحر إيجة.
- كان قد انتهى العمل فيه عام 260 قبل الميلاد.
- صنعه الفنان تشارلز فى 20 سنة.
- بعد 60 سنة من إنشائه حطمه زلزال ، وظلت أجزاؤه متناثرة عدة قرون حتى بيعت أنقاضه
معبد أرتميس
- كان معبد أرتميس في تركيا القديمة.
- يحتوى على تمثال أرتميس التي اعتقدوا أنها هبطت من السماء.
- وقد دمر المعبد ومدينة أفسوس التي احتوته ، بفعل القوطيين حينما غزوا المدينة عام 262 قبل الميلاد.
تمثال زيوس
نستطيع أن نعرف الهيئة التي كان عليها تمثال جوبتر ، بتأمل صورته على قطع النقود الأغريقية القديمة.
- أما في عالم اليوم فلا وجود لتمثال جوبتر الذي يقال إنه كان جسماً محفوراً على العاج ، مكسوا بدثار من الذهب، وكان مصنوعاً لمعبد في أوليمبيا صنعه الفنان العظيم فيدياس ، الذي توفى عام 432 قبل الميلاد.
مقبرة الملك موسولوس
- الأعجوبة السادسة هي مقبرة الملك موسولوس.
- بنته أرملته في مدينة بآسيا الصغرى أي في تركيا ، اسمها هالیکارناسوس ، في القرن الرابع قبل الميلاد ، وكانت تركيا آنذاك تابعة لحكم الإغريق.
- يبلغ ارتفاع الضريح 140 قدماً.
- كان في قمته تماثيل عظيمة للملك موسولوس وزوجته ارتيميسيا ، وما تزال بعض التماثيل الصغيرة من هذه المجموعة موجودة في المتحف البريطاني.
منارة الأسكندرية
- أما الأعجوبة السابعة فهى المنارة التي كانت تقوم في مدخل ميناء الاسكندرية المصرى على جزيرة فاروس .
- ومن موقعها استعار الإغريق كلمة (فاروس) التي تعنى ( منارة) كانت مبنية من الحجر الأبيض في عهد بطليموس الأول ، خلال القرن الثالث قبل الميلاد ،
- ترتفع 400 قدماً فوق مباني الميناء.